الْأَنفَالُ
لِلّٰهِ
وَالرَّسُولِ
فَاتَّقُواْ
اللهَ
وَأَصْلِحُواْ
ذَاتَ
بِيْنِكُمْ
وَأَطِيعُواْ
اللهَ
وَرَسُولَهُۥٓ
إِن
كُنتُم
مُّؤْمِنِينَ
قَدْ
سَمِعْنَا
لَوْ
نَشَآءُ
لَقُلْنَا
مِثْلَ
هَٰذَآ
إِنْ
هَٰذَآ
إِلَّآ
أَسَاطِيرُ
الْأَوَّلِينَ
ٱللّٰهُمَّ
إِن
كَانَ
هَٰذَا
هُوَ
الْحَقَّ
مِنْ
عِندِكَ
فَأَمْطِرْ
عَلَيْنَا
حِجَارَةً
مِنَ
السَّمَآءِ
أَوِ
ائْتِنَا
بِعَذَابٍ
أَلِيمٍ
وَمَا
كَانَ
اللهُ
لِيُعَذِّبَهُمْ
وَأَنتَ
فِيهِمْ
وَمَا
كَانَ
اللهُ
مُعَذِّبَهُمْ
وَهُمْ
يَسْتَغْفِرُونَ
وَمَا
لَهُمْ
أَلَّا
يُعَذِّبَهُمُ
اللهُ
وَهُمْ
يَصُدُّونَ
عَنِ
الْمَسْجِدِ
الْحَرَامِ
وَمَا
كَانُوٓا
أَوْلِيَآءَهُۥٓ
إِنْ
أَوْلِيَآؤُهُۥٓ
إِلَّا
الْمُتَّقُونَ
وَلَٰكِنَّ
أَكْثَرَهُمْ
لَا
يَعْلَمُونَ
وَمَا
كَانَ
صَلَاتُهُمْ
عِندَ
الْبَيْتِ
إِلَّا
مُكَآءً
وَتَصْدِيَةً
فَذُوقُواْ
الْعَذَابَ
بِمَا
كُنتُمْ
تَكْفُرُونَ
إِن
يَنتَهُواْ
يُغْفَرْ
لَهُم
مَا
قَدْ
سَلَفَ
وَإِن
يَعُودُواْ
فَقَدْ
مَضَتْ
سُنَّتُ
الْأَوَّلِينَ
لَا
غَالِبَ
لَكُمُ
الْيَوْمَ
مِنَ
النَّاسِ
وَإِنِّى
جَارٌ
لَّكُمْ
فَلَمَّا
تَرَآءَتِ
الْفِئَتَانِ
نَكَصَ
عَلَىٰ
عَقِبَيْهِ
وَقَالَ
إِنِّى
بَرِيءٌ
مِّنكُمْ
إِنِّىٓ
أَرَىٰ
مَا
لَا
تَرَوْنَ
إِنِّىٓ
أَخَافُ
اللهَ
وَٱللّٰهُ
شَدِيدُ
الْعِقَابِ
إِذْ
يَقُولُ
الْمُنَافِقُونَ
وَالَّذِينَ
فِى
قُلُوبِهِم
مَرَضٌ
إِن
يَعْلَمِ
اللهُ
فِى
قُلُوبِكُمْ
خَيْرًا
يُؤْتِكُمْ
خَيْرًا
مِّمَّآ
أُخِذَ
مِنكُمْ
وَيَغْفِرْ
لَكُمْ
وَٱللّٰهُ
غَفُورٌ
رَّحِيمٌ