أَيَحْسَبُ
أَن
لَّمْ
يَرَهُۥٓ
أَحَدٌ
أَلَمْ
نَجْعَل
لَّهُۥ
عَيْنَيْنِ
وَلِسَانًا
وَشَفَتَيْنِ
وَهَدَيْنَاهُ
النَّجْدَيْنِ
فَلَا
اقْتَحَمَ
الْعَقَبَةَ
وَمَآ
أَدْرَاكَ
مَا
الْعَقَبَةُ
فَكُّ
رَقَبَةٍ
أَوْ
إِطْعَامٌ
فِى
يَوْمٍ
ذِى
مَسْغَبَةٍ
يَتِيمًا
ذَا
مَقْرَبَةٍ
أَوْ
مِسْكِينًا
ذَا
مَتْرَبَةٍ
ثُمَّ
كَانَ
مِنَ
الَّذِينَ
اٰمَنُواْ
وَتَوَاصَوْا
بِالصَّبْرِ
وَتَوَاصَوْا
بِالْمَرْحَمَةِ
أُو۟لَٰٓئِكَ
أَصْحَابُ
الْمَيْمَنَةِ