هَآؤُمُ
اقْرَؤُواْ
كِتَابِيَهْ
إِنِّى
ظَنَنتُ
أَنِّى
مُلَاقٍ
حِسَابِيَهْ
فَهُوَ
فِى
عِيشَةٍ
رَّاضِيَةٍ
فِى
جَنَّةٍ
عَالِيَةٍ
قُطُوفُهَا
دَانِيَةٌ
كُلُوا
وَاشْرَبُوا
هَنِيئًا
بِمَآ
أَسْلَفْتُمْ
فِى
الْأَيَّامِ
الْخَالِيَةِ
وَأَمَّا
مَنْ
أُوتِىَ
كِتَابَهُۥ
بِشِمَالِهِ
فَيَقُولُ
يَا
لَيْتَنِى
لَمْ
أُوتَ
كِتَابِيَهْ
وَلَمْ
أَدْرِ
مَا
حِسَابِيَهْ
يَا
لَيْتَهَا
كَانَتِ
الْقَاضِيَةَ
مَآ
أَغْنَىٰ
عَنِّى
مَالِيَهْ
هَلَكَ
عَنِّى
سُلْطَانِيهْ
خُذُوهُ
فَغُلُّوهُ
ثُمَّ
الْجَحِيمَ
صَلُّوهُ
ثُمَّ
فِى
سِلْسِلَةٍ
ذَرْعُهَا
سَبْعُونَ
ذِرَاعًا
فَاسْلُكُوهُ
إِنَّهُۥ
كَانَ
لَا
يُؤْمِنُ
بِٱللّٰهِ
الْعَظِيمِ
وَلَا
يَحُضُّ
عَلَىٰ
طَعَامِ
الْمِسْكِينِ
فَلَيْسَ
لَهُ
الْيَوْمَ
هَاهُنَا
حَمِيمٌ
وَلَا
طَعَامٌ
إِلَّا
مِنْ
غِسْلِينٍ
لَّا
يَأْكُلُهُۥٓ
إِلَّا
الْخَاطِئُونَ
فَلَآ
أُقْسِمُ
بِمَا
تُبْصِرُونَ
وَمَا
لَا
تُبْصِرُونَ
إِنَّهُۥ
لَقَوْلُ
رَسُولٍ
كَرِيمٍ
وَمَا
هُوَ
بِقَوْلِ
شَاعِرٍ
قَلِيلًا
مَا
تُؤْمِنُونَ
وَلَا
بِقَوْلِ
كَاهِنٍ
قَلِيلًا
مَا
تَذَكَّرُونَ
تَنزِيلٌ
مِن
رَبِّ
الْعَالَمِينَ