إِنْ
هَٰذَآ
إِلَّا
سِحْرٌ
يُؤْثَرُ
إِنْ
هَٰذَآ
إِلَّا
قَوْلُ
الْبَشَرِ
مَاذَآ
أَرَادَ
اللهُ
بِهَٰذَا
مَثَلًا
كَذَٰلِكَ
يُضِلُّ
اللهُ
مَن
يَشَآءُ
وَيَهْدِى
مَن
يَشَآءُ
وَمَا
يَعْلَمُ
جُنُودَ
رَبِّكَ
إِلَّا
هُوَ
وَمَا
هِىَ
إِلَّا
ذِكْرَىٰ
لِلْبَشَرِ
كَلَّا
وَالْقَمَرِ
وَالَّيْلِ
إِذْ
أَدْبَرَ
وَالصُّبْحِ
إِذَا
أَسْفَرَ
إِنَّهَا
لَإِحْدَى
الْكُبَرِ
نَذِيرًا
لِّلْبَشَرِ
لِمَن
شَآءَ
مِنكُمْ
أَن
يَتَقَدَّمَ
أَوْ
يَتَأَخَّرَ
لَمْ
نَكُ
مِنَ
الْمُصَلِّينَ
وَلَمْ
نَكُ
نُطْعِمُ
الْمِسْكِينَ
وَكُنَّا
نَخُوضُ
مَعَ
الْخَائِضِينَ
وَكُنَّا
نُكَذِّبُ
بِيَوْمِ
الدِّينِ
حَتَّىٰٓ
أَتَانَا
الْيَقِينُ
فَمَا
تَنفَعُهُمْ
شَفَاعَةُ
الشَّافِعِينَ
فَمَا
لَهُمْ
عَنِ
التَّذْكِرَةِ
مُعْرِضِينَ
كَأَنَّهُمْ
حُمُرٌ
مُّسْتَنفِرَةٌ
فَرَّتْ
مِن
قَسْوَرَةٍ
بَلْ
يُرِيدُ
كُلُّ
امْرِئٍ
مِّنْهُمْ
أَن
يُؤْتَىٰ
صُحُفًا
مُّنَشَّرَةً
كَلَّا
بَل
لَّا
يَخَافُونَ
الْاٰخِرَةَ
كَلَّآ
إِنَّهُۥ
تَذْكِرَةٌ
فَمَن
شَآءَ
ذَكَرَهُۥ
وَمَا
يَذْكُرُونَ
إِلَّآ
أَن
يَشَآءَ
اللهُ
هُوَ
أَهْلُ
التَّقْوَىٰ
وَأَهْلُ
الْمَغْفِرَةِ