فَإِذَا
بَرِقَ
الْبَصَرُ
وَخَسَفَ
الْقَمَرُ
وَجُمِعَ
الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ
يَقُولُ
الْإِنسَانُ
يَوْمَئِذٍ
كَلَّا
لَا
وَزَرَ
إِلَىٰ
رَبِّكَ
يَوْمَئِذٍ
الْمُسْتَقَرُّ
يُنَبَّؤُا
الْإِنسَانُ
يَوْمَئِذٍ
بِمَا
قَدَّمَ
وَأَخَّرَ
بَلِ
الْإِنسَانُ
عَلَىٰ
نَفْسِهِۦ
بَصِيرَةٌ
وَلَوْ
أَلْقَىٰ
مَعَاذِيرَهُۥ
وَظَنَّ
أَنَّهُ
الْفِرَاقُ
وَالْتَفَّتِ
السَّاقُ
بِالسَّاقِ
إِلَىٰ
رَبِّكَ
يَوْمَئِذٍ
الْمَسَاقُ
فَلَا
صَدَّقَ
وَلَا
صَلَّىٰ
وَلَٰكِن
كَذَّبَ
وَتَوَلَّىٰ
ثُمَّ
ذَهَبَ
إِلَىٰٓ
أَهْلِهِۦ
يَتَمَطَّىٰٓ
أَوْلَىٰ
لَكَ
فَأَوْلَىٰ
ثُمَّ
أَوْلَىٰ
لَكَ
فَأَوْلَىٰٓ
أَيَحْسَبُ
الْإِنسَانُ
أَن
يُتْرَكَ
سُدًى
أَلَمْ
يَكُ
نُطْفَةً
مِن
مَّنِىٍّۢ
يُمْنَىٰ
ثُمَّ
كَانَ
عَلَقَةً
فَخَلَقَ
فَسَوَّىٰ
فَجَعَلَ
مِنْهُ
الزَّوْجَيْنِ
الذَّكَرَ
وَالْأُنثَىٰٓ
أَلَيْسَ
ذَٰلِكَ
بِقَادِرٍ
عَلَىٰٓ
أَن
يُحْيِىَ
الْمَوْتَىٰ